مثبت :نادي مشكله وحل

لقد قرأت مشكله عن طريق النت، صاحبة المشكله تقول فيها:

"أنا متزوجة ، وزوجي الذي يكبرني بعشر سنوات ينهال علي بالضرب بسبب أو من دونه
زيادة على الألفاظ النابية التي يمطرني بها صباح مساء
ولا أخفي عنكم بأني إنسانة ملتزمة أقوم بكل واجباتي تجاهه
لكني لا ألقى منه سوى السب والشتم ، وذلك كله بداعي أنه هو الذي يعمل لتأمين لقمة العيش
لقد ضقت ذرعا بتصرفاته ، ومما يزيد من عذابي أني بعيدة عن أهلي ، ولا اريد اهلي ان يعلموا
اني غير سعيدة, فأشكو بثي وحزني إلى الله عز وجل
سؤالي يتلخص في: أأصبر على الأذى ، أم أطلب الطلاق؟

مع علمي بأنه أبغض الحلال عند الله الطلاق
عندما أكلمه عن الانفصال يضربني ويشتمني ، وكل ذلك لأجل ابني ، ومع ذلك الألم
الذي أعيشه كأن زوجي ما عنده خبر ، اشتكيت لأهله ، فرد أهله بقولهم : يضربها ليربيها"

ما رأيكم بقصتها وما هو الحل برأيكم ؟

الحل هو الصبر الى ان تفرج ان شاء الله

والله يهديه الى طريق الحق

مشكووووووور يا عاشق برشلونه على المرور

مشكوووووووووره يا أم أحمد بس للأسف القصه بتحكي اهله ما بردوا عليها واهلها ما بتقدر تحكي معهم لانه مانع عنها الاتصالات.

السلام عليكم

في كل بلد من البلاد العربيه هناك جامعات النخبه اي الجامعات المميزه التي يرغب الجميع بالانضمام اليها والجامعات البسيطه التي بسبب الظروف ينظمون اليها .

هذه الجامعات تتنافس فيما بينها وتعمل المستحيل لتحقيق الشهره وزيادة عدد الطلاب فيها والمستوى الاكاديمي فيها.

لكن في السنوات الاخيره برزت الجامعات التي تحمل اسمائا ترمز الى الدوله الفلانيه ، ولكن العقليه العربيه التخلفيه مع الاعتذار منكم تفكر دائما بان هذه الجامعه التي تحمل اسم تلك الدوله تقوم بالافعال السيئه في تلك الدوله ويبدأون بالتناقل الاخبار السيئه عنها وعن الطلاب الذين يدرسون فيها ، علما بان هذه الجامعه قد تكون اشرف من اي جامعه اخرى تحمل اسما عربيا فصيحا . وتستغل الجامعات الاخرى ذلك وتزيد عليه لتحقيق غاياتها واهذافها من زيادة نسبة الاقبال عليها وادخلت تلك الافكار في عقول ابنائها لدرجة ان احدهم ان عرف شخصا ينتمي الى الجامعه الفلانيه هرب منه ولم يعد يكلمه كأنه وباء او يحمل اخلاق الدول التي تحمل الجامعه اسمها.

فأسئلكم:

هل يجوز ان نحكم على الجامعات من اسمائها ام من مستواها الاكاديمي؟

هل يجوز ان نحكم على الشخص من الجامعه التي ينتمي اليها ؟

شكرا لكم

مشكووووووووووور يا ساحر الملايين على المرور

شكرا لك أم أحمد على الرأي الرائع

وعلى تضامنك الرائع مع ساحر الملايين

حدث من ايام الجامعه
بديت بدراسة الجامعه اول سنه كانت كلها مواقف تدل على الانسان البريء المتربي على الفطره صدقوني لما اتذكرها احزن لسبب
لانه شخصيتي المحببه الشخص الي يعرف ان الصدق فوق كل اعتبار انسان متربي على قول الصدق وفعل الصح انسان كان في نظر الجميع ممن سكن معي متشدد بس الي مو عارفينه ما بداخل هذا الشخص من روح مرحه المهم كنت اي شيء يمر اكثر الاسئله ابي اعرف وين وصلوا في هل الحياه ولو ادري ان حياتهم كذا ما سالت تعرفون لما افكر الزمان اعرف اني كنت مجرد رجل الي تحركه مشاعر الحب للجميع الاخلاص في زمن راح مفهوم الاخلاص فيه كانوا يتحاشوني اعرف بعض التفاصيل ليش لاني صريح اوصادق او ممكن اتقدهم المهم انسقت وراء العصر وتياره العنيف كنت اندم لما اجلس مع نفسي وين راح كرم وين صرت الحمدلله كل التغيرات ما كانت جذريه كانت مجرد قشور لان الذهب ما يصدي بس خذيت في نفسي مقلب اني اصبحت اعرف الحياه والله انها كانت جهل بالدنيا اكثر من المعرفه المهم من المواقف جاء صديقي الي كنت افكر انه زمالته ليه محبه اخ لاخوه اتاري كانت زمالة مصلحه محاظرات حل المسائل حضور وحضر يعني من اجل الدراسه المهم
طلب مني اطلع معاه الشقته وافقت ولما صرنا الى المكان الساكن فيه نزلت قال ترى زميلي موجود اوكيه تروا اول مره اركب bmw دخلت بدأت السهره سوالف قدم ليه شيشه رفظت لان هذا ما كان مبرمج في ذاكرة الرجل الالي
انها من متطلبات العصر المهم كملوا سهره على القنوات الي ما اعرف منها غير قناه 1 وقناة 2 السعوديه شفت من الغرائب ما هزني من الداخل وين كنت عن هل العالم بس اكملت السهره المهم كنت اسمع اسئله موجهه ليه وانا مشدود بالقناة كانت اجاباتي اما ءات بالراس نعم اولاء المهم استاذنت ورحت الدورة المكياه وانا طالع من الدوره سمعت كلام صديق زميلي من وين اتعرفت على هذا البدوي الوظع كان عادي الي نرفزني اجابة الصديق الصدوق مجرد صداقة المحاظرات الي يكتبها وين نلقى مثل هل الكنز طلع الولد المبرمج وهو في قمت الغضب الله عليك تعرفون كلامك هذا يدل على انك انسان ما تستحق اي ذرة احترام وانا اعرف من كلامك صداقة مع هذا الشخص مجرد مصلحه واكبر من اي مصلحه كنت اتمنى لو كانت يدي الي تفاهمت معاه قبل الساني هذا اسلوب كرم طلعت وكلي صدمه هذي بعض سوالف زمان

شكرا لك يا أم أحمد على القصه المميزه

الانسان لازم لما يتعرف على حدا ما يحطله كل اشيء قدامه على الجاهز المجهز قبل ما يكشفه

على حقيقته

سؤالك يرجع الى طبيعة هذه المرأه فليس كل اصابع اليد واحده

فهناك نساء على الرغم من عملهن خارج المنزل فانهن ايضا يعملن داخله ويهتممن في ادق التفاصيل و يقدمن اطفالهن على عملهن

شكرا لك

شكرا لك يا c.ronaldo على الكلام الجميل والحقيقي