مشكل الساعة في بلادنا

السلام عليكم :
اخواني حبيت تشاركوني برايكم في موضوع هام و هو مشكل الساعة
ربما جل الناس صارت تعاني من هدا المشكل و هو :
*طابع الخاص بشهادة السوابق العدلية * حيث اننا نرى انه غير متوفر في مراكز البيع بل اصبح يباع في السوق السوداء و هدي لها مدة و خصوصا في هته الاشهر حيث يعلم الجميع انه مهم لانه يطلب منا لوضع ملفات عمل او ما شابه و هذا وقت الامتحانات التوظيفية كما ان المشكلة لم تكمل هنا بل تعدت الى ابعد من هذا حيث انه *شهادة الميلاد * تجد مشكل عندما تذهب لاستخراجها و ذلك بحجة ليس لديهم اوراق الخاصة بها وهي كدلك نحتاجها سواء في الدراسة او وضع ملفات و اصبحو يخرجوها غير بالعرف حتى هدي واش بقا للمساكين حتى هدي ليس لنا الحق فيها عن قريب يقولونا الخبز راه يبيعوه بالعرف واش وين راهي رايح هذي البلاد اين الرقابة و لا هوما راهم في نعيم و الشعب مسكين حياته و هو يخلص وين رانا رانا في بلاد الميكيات شكون يسمعك لمن تروح تشكي حسبنا الله و نعم الوكيل و لا الشعب يعرفوه و يبولي شعبهم غير لما يحتاجوه في اصوات الانتخاب اما الشيء الاخر فلا يهم وشكون راه عايش في هدي البلاد غير اولاد فلان و اولاد المجاهدين و ضحايا الارهاب و حتى اولاد الارهاب اما المساكين راحت اعليهم .
ربي يهديهم و نوكلو اعليهم ربي و حتى واحد ما دومله بلاصة و كما تدين تدان .
حبيتكم تشاركوني باراكم لانه بصراحة هدا المشكل راه و ليس خاص .و سمحولي على الاطالة لانه كي تتفكر لا تتمالك اعصابك و شكرا لكم.

اكيد يوجد محسوبية او ما يعرف بالمعريفة و هذه هي حالة العالم الثالث
و الجزائر حالها افضل من حال ياسر ناس يا وليدي
الحمد لله انك ما جيتش عايش في المجتمع الشرق اوسطى
حيث الطبقية تمشي غير بالعائلات اي حالك في الجزائر لو كان في دولة اخرى
اكيد كنت سافكر في ما يعرف بالحرقة و بعيد الشر عنك

مشكور

اكيد المعريفة والمحسوبية في جميع الدول العربية خاصة عدا القليل منها، لكن هنا في الجزائر ترى العجب العجاب حتى في المعريفة انك حتى مع الزبال لزمك دير معريفة باش ترفد الزبلة نتاعك والله ما بقى شيء ما فيهش معريفة

صحيح إخوتي المحسوبية كلات الدنيا ماعدناش عارفين كيفاش نديرو
خويا ما تقولش أولاد المجاهدين رانا الكل كيف كيف حتى نحنا كيفنا كيفكم
ما عندنا حتى حقوق زيادة عليكم صراحة
نتميزرو كيفكم وممكن أكثر في بعض الأحيان
شكرا أخي موضوع يستاهل النقاش

***مشكل الساعة في بلادنا***

مشكل الساعة في بلادنا